الإجابة عن أسئلة الفهم:
- الأماكن التي اختار الإنسان الاستقرار بها منذ القدم هي (ضفاف الأنهار والبحيرات)، لأنّها أماكن تتوفّر على المياه العذبة التي هي سرّ الحياة، وعمادها.
- يستعمل الماء للشّرب، والطّعام، والنّظافة، والصّناعة... إلخ.
- ينتج عن توفّر الماء: تقدّم البشرية وازدهارها، وضَمانُ رخائها.
- وينتج عن شح الماء: الكوارث والنّكبات بين الشعوب والأمم.
- السلوكات التي تؤدي إلى هدر الماء هي:
*فتح الحنفيات، وانشغلنا بأمور أخرى.
*الاستعمال المفرط للماء أثناء الاستحمام والاغتسال، وتنظيف الملابس والأواني والسيّارات.
- السلوكات التي تؤدي إلى الحفاظ على الماء:
* استخدام آنية مملوءة بالماء بدلا من ترك الماء يسيل.
* استعمالنا للمكنسة في إزالة الأوساخ.
* غسل كومة كبيرة من الملابس في كلّ دورة للغسّالة.
* تنبيه الناس إذا استعملوا الماء بشكل مفرط.
* تبليغ السلطات العمومية عن الأعطاب التي تصيب المواسير العمومية.
- الفوائد التي نجنيها من استعمال الماء بعقلانية:
* التوفيق في سدّ حاجياتنا الاقتصادية والصحية والبيئية والضّرورية.
* تحقيق الأمان المائي، وبالتالي ضمانه للأجيال اللّاحقة.
- يا الله... تخيّلوا يا رفاق لو انقطع الماء في مدرستنا لمدّة شهر كامل... فلا جمال لحياتنا المدرسية، ولا نظافة في محيطها، بل سينقطع على التلاميذ الغذاء، والمراحيض، وحتّى دورات المياه. أمّا في البيت والحي فلا أريد وصف الكارثة، حينها سيكون الأمر أشبه بالمحيط المتعفّن، وستحلّ الأمراض والأوبئة جرّاء تكاثر الجراثيم والبيكتيريا.
- نعتبر الماء من أسرار الحياة؛ لأنّ لولاه لانعدمت الحياة، ويكفينا قوله تعالى: (وجعلنا من الماء كلّ شيء حيّ)، وأكبر دليل على أهميته هي نسبة الماء على الأرض أكبر من نسبة اليابسة.