يدل على شدة الوعيد لمن يفتي ويفسر القرآن الكريم بغير علم وبغير معرفة بضوابط التفسير، وكذلك يدل على الوعيد والتحذير من أن يتجرأ المسلم على التفسير وهو لا يملك الأدوات أو لا يملك العلم الكافي الذي يؤهله لتفسير كلمة ما في القرآن الكريم فيتريث ويبحث عن المعنى الصحيح من أهل العلم المعتبرين في هذا المجال.